بالتعاون مع شركة كارفور بنك التنمية الاجتماعية يدشن ركناً لمنتجات المشاريع المنزلية
ضمن برنامج تسويق منتجات المشاريع المنزلية التابع لبنك التنمية الاجتماعية (نوافذ) و بالتعاون مع شركة كارفور دشن سعادة مدير عام بنك التنمية الاجتماعية الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن النملة ركناً خاصاً لمنتجات المشاريع المنزلية الممولة من البنك في "كارفور"، حيث سيتم بدء البرنامج في الرياض كمرحلة أولى ليتم بعد ذلك الانتقال للمرحلة القادمة لتعميم التجربة عبر عدة فروع ولعدد من المناطق الحيوية .
ضمن برنامج تسويق منتجات المشاريع المنزلية التابع لبنك التنمية الاجتماعية (نوافذ) و بالتعاون مع شركة كارفور دشن سعادة مدير عام بنك التنمية الاجتماعية الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن النملة ركناً خاصاً لمنتجات المشاريع المنزلية الممولة من البنك في "كارفور"، حيث سيتم بدء البرنامج في الرياض كمرحلة أولى ليتم بعد ذلك الانتقال للمرحلة القادمة لتعميم التجربة عبر عدة فروع ولعدد من المناطق الحيوية .
وقد صرح المتحدث الرسمي للبنك عبدالعزيز الناصر أن برنامج "نوافذ" هو خدمة تم تطويرها كأحد الخدمات الغير المالية المقدمة من قبل بنك التنمية الاجتماعية ، ويهدف إلى خلق الفرص لمشاريع الأسر المنزلية وإدخالها إلى السوق بتكاليف رمزية ، وذلك عن طريق شركاء استراتيجيين لتوفير فرص تسويقية ومنافذ بيعية احترافية وذات قيمة مضافة، مؤكداً بأن هذه الخطوة تجاه تسويق المشاريع المنزلية ستحفز الأسر للدخول إلى السوق وتشجعهم لخوض غمار العمل الحر وبطرق أكثر احترافية ونموذجية وبالتعاون مع أكبر شركات التسويق في المملكة .
وعن الأثر العائد من برنامج تسويق المشاريع المنزلية ذكر الناصر أن البنك حرص على هذه الخطوة دعماً وتشجيعاً لأصحاب المشاريع المنزلية للتعامل مع كيانات قوية ومحترفة في عرض منتجاتها عبر منصات جاذبة ، وللتعرف بشكل أوسع على أسرار التسويق والوصول لأكبر شريحة من العملاء
وأضاف الناصر خلال تصريحه أن البنك سبق وأن اتفق مع عدد من الشركات منهم من تم البدء بالعمل معه مثل كارفور، حيث أن كارفور كانت لهم تجربة سابقة في مثل هذا النوع من الشراكات ، مشيراً إلى أن مشروع نوافذ لا يقتصر على جهة معينة ، متأملين بأن نتوسع لنخدم أكبر شريحة من عملاء البنك من أصحاب المشاريع متناهية الصغر والمشاريع المنزلية ، وقد يكون في عدة مجالات وأنشطة مختلفة غير المواد الغذائية ، وتشمل جميع المناطق الرئيسة في المملكة .
